تعرفوا اكثر على لجنة تحكيـــــــــــــــم قسمة ونصيب 2

۩۞۩ تعرفوا اكثر على لجنة تحكيـــــــــــــــم قسمة ونصيب 2 ۩۞۩

طبعا كلنا عرفنا ببعض التغييرات التي ستتم على برنامج قسمة ونصيب هذا العام ومنها وجود لجنة تحكيم وقرأنا ان منهم الاعلامية ريما نجيم وفنان الكاريكاتير ستافرو جبرا

وبما ان الكثيرين ومنهم انا لا يعرفونهم جيدا فكرت في القاء بعض الضوء عليهم

تعرفوا اكثر على لجنة تحكيـــــــــــــــم قسمة ونصيب 2 799730555

تعرفوا اكثر على لجنة تحكيـــــــــــــــم قسمة ونصيب 2 799730555

ستافرو جبرا من مواليد 1947 في بيروت وهو فنان كاريكاتير مميز يعكس في أعماله الكاريكاتيرية الظروف والأحداث الراهنة في لبنان والشرق الأوسط والعالم على العموم. وله العديد من المشاركات المتميزة في جرائد ومجلات محلية وعالمية كما نال العديد من الجوائز مثل:
مُنِح لقب "صديق الأمم المتحدة" خلال تواجده في جنيف واستلم الوشاح الأزرق.
فاز "بجائزة العرب الأولى للتفوّق" عن موقعه الإلكتروني stavrotoons.com.
فاز بميدالية الرسوم الكاريكاتورية في "مهرجان وسائل الإعلام الثالث" في بيروت عام 2004.
فاز ستافرو بميدالية الرسوم الكاريكاتورية في "مهرجان وسائل الإعلام العربية" الذي أقيم في بيروت عام 2006.
استلم ستافرو رسالة من الأمين العام للأمم المتحدة كوفي عنان في تشرين الثاني 2004.
فاز بجائزة المواقع الإلكترونية الذهبية عام 2001-2002 من الجمعية الدولية لكبار ومصممي المواقع الإلكترونية.

تعرفوا اكثر على لجنة تحكيـــــــــــــــم قسمة ونصيب 2 2v2zhhi

تعرفوا اكثر على لجنة تحكيـــــــــــــــم قسمة ونصيب 2 2v2zhhi

ريما نجيم: اذاعية ومقدمة برامج لبنانية شهيرة درست العلوم السياسية وحازت على لقب افضل مقدمة برامج اذاعية من اشهر برامجها التلفزيونية وابتدى المشوار الذي استضاف مجموعة كبيرة من النجوم العرب وقالت على نفسها في حوار لجريدة الشرق الاوسط:

«الاذاعة هي عشقي الاول والاخير وخصوصاً العمل اليومي فيها فهو يزودني كل يوم بنكهة جديدة وبخبرة افضل. ولا تنسى ريما كعادتها الاشارة الى تأثرها بالمذيعة المعروفة ماغي فرح التي برعت في المجالين الاذاعي والتلفزيوني وتقول: «منذ سنين تابعت ماغي وتأثرت بتعليقاتها الاذاعية خصوصاً في فترة حرب لبنان واليوم عندما ألتقيها اسألها دائماً عن تلك الفترة مما ترك لديها علامات استفهام كثيرة فشرحت لها مدى تأثري باطلالتها حينها. اليوم وبعد استشهاد الرئيس رفيق الحريري ومرور لبنان بكل هذه الصعوبات صرت اتمنى لو يعود بي الوقت الى الوراء او ان اعود واتلمس السلام في كل اشكاله».

وعن علاقتها بالشهرة ردت ريما بهدوئها المعروف: «لقد لامست الشهرة وانا في الاذاعة ولكني واحدة من المذيعات القليلات اللواتي صعدن السلم درجة درجة مما سمح لي بالتعامل مع الشهرة خطوة خطوة فلم تفاجئني أو تسيطر على تركيزي وحتى اليوم لا أصدق انني صرت في عداد المشهورين الا انني اشعر بها احياناً عندما تطالني أخبار وشائعات كاذبة. الامر الذي يزعجني. صحيح انني قادرة على استيعاب الشهرة الا انني لم آخذها على محمل الجد حتى الآن. فما زلت مسيطرة على الوضع وهي لم تغرني».

وعن الانطباع الذي كونته عن بعض ضيوفها وعلاقتهم بالشهرة تقول ريما: «كنت اراقب دائماً تصرفات ضيوفي واداءهم خارج الهواء فبعضهم كان يخذلني بغروره وآخرون يفاجئونني بتواضعهم وطيبتهم».

وبين الاضاءة والميكروفون والشهرة والكاميرا التي طبعت مشوار ريما نجيم الاعلامي، استخلصت عبرة واحدة تتذكرها دائماً ولا تتوانى عن ترديدها لنفسها بصوت خافت: «لا تنسي انه سيأتي يوم ينطفىء فيه الوهج!».